لا صار رايك صايب افرض كلمتك لا تستشير .. لا تحترم رأي المهبّل والخلايا التالفه
ترىٰ احترام الرأي الآخر حجة العقل الصغير .. خلّا المهبّل كل شيخ تعارضه وتخالفه
رزقك على الله لا تجامل لا صغير ولا كبير .. اللي ما عنده سالفه، قل له ما عندك سالفه
*
والله لا أدري، هل أعلّق على عذر عمّار، أم على اعتذاره! 🤔
لكن، في الثنتين، ما عنده سالفة، والخطأ راكبه، في الأولىٰ، والثانية، والخطأ الأكبر، الذي أخشىٰ، أن يقع فيه، هو أن لا ينتبه للمجانين، الذين باركوا له، قبل الساعة 8م، وأثنوا على اعتذاره، بعد الساعة 9م!!، خصوصاً، اللي كبّروا النّفخة، واعتبروا أن قرار الإعتذار، حاجة كبيرة 😎، وموقف رجل دولة 🧐، لأن هؤلاء، قد يوردونك المهالك، فهم من أضاع مسلم قبلك.
كل من غرّد، من نواب 2022، بعد الساعة 10م، حتى الساعة 11 و7 دقايق، أيضاً ما عندهم سالفة، فهؤلاء نظام "قروبات"، أو "نقل جماعي"، أو "سجّل موقف"، أو "أبي أشارك".
أحمد السعدون، غرّد، تالي الليل، لكنه يبقىٰ استثناءً، وعنده سالفة، لأنه ما زال مرشّحاً، ويتأثر، بالمزاج العام، وبتوجّه الناخبين النوّاب!!
اعتراض الجماعة، على التشكيل الوزاري: عذر ملّوح؛ يعني ما عندهم سالفة، فكان الأولىٰ بالمعترضين، الإطلاع على برنامج الحكومة، ومنحها الفرصة، لتقديم ما لديها، وانتظار النتائج، بدلاً من الإعتراض على الأسماء، وإعادة سيناريو التصفيات، وتكرار مشهد استجواب سلمان الحمود يناير 2017.
على كل حال، خلّوهم خلّوهم، ما يقنع الخِبل، لين انه يلامجها.
*
خلاصة القول:
اللي ما عنده سالفه، قل له ما عندك سالفه.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق