يُعرّف الممنوع من الصرف على أنه الاسم المُعرب الذي لا يقبل التنوين، والذي تكون علامة جرّه الفتحة عِوضاً عن الكسرة، ولا يُجرّ بالكسرة أو يقبل التنوين إلا للضرورة أو بحالات معينة، كما أن مفهوم الممنوع من الصرف مرتبط بمعرفة معنى الصرف الذي عرّفه اللغويون النحاة على أنه رد الشيء عن وجهه، ومن أمثلتها العَلَم الذي ينتهي بألف ونون زائدتين: مثل أردوغان، وكذلك العلم الأعجمي: إسرائيل مثلاً.
بعض الربع يجيب سوالف عوجاء، ما ندري وين نصرفها، مثل؛ "تركيا تتطهر"، "علاقة تركيا بإسرائيل تصب في صالح القضية الفلسطينية"، "أردوغان نهض بإقتصاد تركيا"، "شكراً تركيا على حسن الإستضافة"، وكذب فاضي كثير لا يتسع المجال لذكره!
المهم، اذا أردت صرف نظر الأغبياء، عن حدث ما، حاول لفت انتباههم إلى موضوع ما له شغل في الموضوع، بشرط أن يلامس عواطف، اللي ما عندهم عقول، على نمط "مرسي ترضّىٰ على الصحابة في إيران"، ومثل تغريدة الحبيب هذا👇🏼:
*
أستغرب حقيقة، كيف فاتت على قطر، عندما استقبلت بيريز، وكيف طافت على الإمارات حين استقبلت إسحاق هرتسوغ، فكرة توقيت الإستقبال على صوت الأذان 🤔، فكرة عبقرية، كانت كفيلة بإمتلاك قلوب الشعوب!
واستغرب، كيف سمح أردوغان بعزف النشيد الوطني الإسرائيلي أثناء رفع الأذان 🧐
*
خلاصة القول:
ما ينفع الترقيع والثوب بايد.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق