مرشّح مجلس الأمة خرج إلى الشارع أكثر من ٥٧ مرة رافعاً شعار الإصلاح، وفي كل مرة يتحدث في ساحة الإرادة، يصفق له الحضور، ثم يعود إلى بيته، دون أن يقدّم أي حلول، أو أن يعلّق الجرس.
ثم ماذا يا مرشّح؟!!
ماذا نستفيد من هذه التجمعات، والتظاهرات ما دمتَ لا تحمل برنامجاً، ولا تقدم خططاً، ولا تقترح مشاريع، ولا تطرح آليات حل للمشاكل؟
الخروج إلى الشارع، وحشد الأعداد، وتأجيج الناس، ليست سوىٰ وسيلة ضغط، ومحاولة تخويف للحكومة، وهي حلول، وخيارات العاجز الذي لم يقدم ولو حلاً واحداً خلال ٥٧ طلعة شارع.
الظريف أن هذا المرشح لا يطبق أياً من شعارات الإصلاح التي يرفعها حين يصل إلى المجلس، والمحزن أن سعد مرزوق يتكبد عناء المشوار لساحة الإرادة، في كل مرة، فقط ليصفّق لشخص لا يجيد سوىٰ الكلام!
*
خلاصة القول:
زمن التهويش للحكومة انتهىٰ، يا حجّي.
*
مقال ذو صلة
http://justideaq8.blogspot.com/2014/08/blog-post_21.html?m=1
من يعلّق الجرس؟
2014
.
ثم ماذا يا مرشّح؟!!
ماذا نستفيد من هذه التجمعات، والتظاهرات ما دمتَ لا تحمل برنامجاً، ولا تقدم خططاً، ولا تقترح مشاريع، ولا تطرح آليات حل للمشاكل؟
الخروج إلى الشارع، وحشد الأعداد، وتأجيج الناس، ليست سوىٰ وسيلة ضغط، ومحاولة تخويف للحكومة، وهي حلول، وخيارات العاجز الذي لم يقدم ولو حلاً واحداً خلال ٥٧ طلعة شارع.
الظريف أن هذا المرشح لا يطبق أياً من شعارات الإصلاح التي يرفعها حين يصل إلى المجلس، والمحزن أن سعد مرزوق يتكبد عناء المشوار لساحة الإرادة، في كل مرة، فقط ليصفّق لشخص لا يجيد سوىٰ الكلام!
*
خلاصة القول:
زمن التهويش للحكومة انتهىٰ، يا حجّي.
*
مقال ذو صلة
http://justideaq8.blogspot.com/2014/08/blog-post_21.html?m=1
من يعلّق الجرس؟
2014
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق