دخل عراقي مطعمًا، وطلب تشريب لحم، فلما جيء له بالطلب، لم يجد في التشريب لحماً، فقال للجرسون:
التشريب ما بيه لحم!
قال الجرسون:
ليش شاي الوزة… بيه وزّة؟!
( نكتة، قديمة، مستهلكة).
*
في كل مجموعة متدثّرة -زوراً- بجلباب الإصلاح، أكذب واحد هو الذي يُطالب بمزيد من الحريات، وعدم التضييق على الناس، ويرفض مقاضاة المغردين المتطاولين، ويدّعي احترام الرأي الآخر، وبمجرد أن تنتقد أصحابه، أو تُبدي رأيك بأي فاسد من أحبابه، إلا وتجده يتحوّل إلى 🦘، ثم يتّخذ وضعيّة الوقوف على الذيل، ويبدأ برفس مَن حوله، وشتم كل من يعتقد أنه محسوب عليك، أو أنك محسوب عليه، وفي لحظة صدق، تسقط كل شعاراته الكذابة، ويتضح أنه كان فقط يريد ممارسة هوايته في التنظير عن فساد الآخرين من طرفٍ واحد.
وهنا ينكشف أن جلباب الإصلاح ما بيه صلاح، وأن هذه المجموعة تطبق سياسة "إلبس ما يعجب الناس".
أحد أصحاب الـ🦘 جنىٰ عشرات آلاف الدنانير، من قضايا رفعها على كتّاب، ومغردين، بفضل أحكام القضاء العادل، الذي أنصفه وفق قانون جنح صحافة، وجرائم إلكترونية، في الوقت الذي يغرّد فيه الـ🦘 عن ضيق صدور الخصوم، وعدم تقبّلهم للإنتقاد!
أحد أحباب الـ🦘 تسبب بسجن شاب كويتي صغير، وضيّع مستقبله، بعد أن رفع عليه قضية يصنفها القضاء العادل بسوء استخدام الهاتف، في حين يصنفها الـ🦘 حرية رأي، فقط في حال استخدامه هو وأصحابه!!
وحين يحكم القضاء العادل بإدانة أي فرد في المجموعة، إستناداً إلى ذات القوانين، ينزعج الـ🦘، ويتخذ وضعية الوقوف على الذيل، ثم يتهم القضاء بالفساد!
*
خلاصة القول:
التدّثر بثوب الصلاح، كذبة قديمة، مستهلكة.
.
التشريب ما بيه لحم!
قال الجرسون:
ليش شاي الوزة… بيه وزّة؟!
( نكتة، قديمة، مستهلكة).
*
في كل مجموعة متدثّرة -زوراً- بجلباب الإصلاح، أكذب واحد هو الذي يُطالب بمزيد من الحريات، وعدم التضييق على الناس، ويرفض مقاضاة المغردين المتطاولين، ويدّعي احترام الرأي الآخر، وبمجرد أن تنتقد أصحابه، أو تُبدي رأيك بأي فاسد من أحبابه، إلا وتجده يتحوّل إلى 🦘، ثم يتّخذ وضعيّة الوقوف على الذيل، ويبدأ برفس مَن حوله، وشتم كل من يعتقد أنه محسوب عليك، أو أنك محسوب عليه، وفي لحظة صدق، تسقط كل شعاراته الكذابة، ويتضح أنه كان فقط يريد ممارسة هوايته في التنظير عن فساد الآخرين من طرفٍ واحد.
وهنا ينكشف أن جلباب الإصلاح ما بيه صلاح، وأن هذه المجموعة تطبق سياسة "إلبس ما يعجب الناس".
أحد أصحاب الـ🦘 جنىٰ عشرات آلاف الدنانير، من قضايا رفعها على كتّاب، ومغردين، بفضل أحكام القضاء العادل، الذي أنصفه وفق قانون جنح صحافة، وجرائم إلكترونية، في الوقت الذي يغرّد فيه الـ🦘 عن ضيق صدور الخصوم، وعدم تقبّلهم للإنتقاد!
أحد أحباب الـ🦘 تسبب بسجن شاب كويتي صغير، وضيّع مستقبله، بعد أن رفع عليه قضية يصنفها القضاء العادل بسوء استخدام الهاتف، في حين يصنفها الـ🦘 حرية رأي، فقط في حال استخدامه هو وأصحابه!!
وحين يحكم القضاء العادل بإدانة أي فرد في المجموعة، إستناداً إلى ذات القوانين، ينزعج الـ🦘، ويتخذ وضعية الوقوف على الذيل، ثم يتهم القضاء بالفساد!
*
خلاصة القول:
التدّثر بثوب الصلاح، كذبة قديمة، مستهلكة.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق