الرامي فهيد المطيري علامة فارقة في تاريخ الرياضة الكويتية
حقق إنجازين لم يسبقه عليهما أحد، ويمكن (نبطي) ما حققنا إنجازا آخر، فـ نسأل الله أن يمد بعمر فهيد ويمتعه بالصحة حتى الأولمبياد القادم لعل يكمل معروفه على علم الكويت ويرفعه من جديد
لماذا تفوق فهيد ؟
لأنه بطل ومميز في هوايته، نعم هوايته، فلو تمت معاملته كـ محترف ووجد الإهتمام الكافي لحصد الذهب في كل مشاركة
الحكومة مشكورة فقد كافأت فهيد في عام 2002 بمنحه قسيمة
أرض نظير إنجازه الكبير، لكن الهيئه العامة لم تعط رياضة الرماية الإهتمام الكافي خصوصاً وأن هذه الرياضة تعتبر الطريق الأسهل للحصول على ميداليات في ظل وجود نخبة من الرماة يمتلكون المهارة والطموح ، لكن ينقصهم الإهتمام
نملك ميدان رماية محترم بتجهيزات ومعدات عالية الجودة، لكن هذا لا يكفي لصنع الأبطال ، وليس هذا ما ينقص اللاعبين
ما ينقصهم هو تطبيق نظام إحترافي ، وتوفير طاقم تدريب على مستوى عال من الإحترافية تتوافق ومهارات اللاعبين الكويتيين الذي أثبتوا جدارتهم في أكثر من مناسبة
*
إذا جت على التدريب بدون مدرب محترف
ترى الدحاريج والقمري أفضل من الأطباق الطايره!!!ا
*
واحد مهّول يقول: فهيد غادر الكويت على الدرجة السياحية ولم يعامل معاملة خاصة!!
يا أخوي ترى الصينيين يمكن يجيبونهم بطيارات الشحن ويحصدون الذهب
المعاملة الخاصة تكون في إستقبال فهيد بما يليق وإنجازه
!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق