أول رئيس أمريكي من أصول إفريقية،،
الجملة الأكثر ترديداً، توقفت بسبب أحداث غزة،، وعادت بعد
غزة.
ولا أعلم لم التركيز على أصوله العرقية وتجاهل الجانب الديني.
براك بن حسين أبو عمامه،، ولد على الفطرة الإسلامية،، وأصبح
نصرانياً،، موالياً لليهود.
تقول جدته لأبيه: «جد باراك كان مسلمًا متدينًا يمارس طقوسه ولكن والده لم يكن يمارس الطقوس الدينية على الرغم من أنه كان مسلماً.
أما باراك
حفيدي فقد اعتنق المسيحية، ديانة والدته وتزوج في الكنيسة بشيكاغو».
وتقول عمته مرسات: «عائلة أوباما مسلمة، أنا مسلمة وسعيد
والجدة سارا كذلك ولكن السناتور باراك مسيحي»
ولديه أخ غير شقيق إسمه مالك وهو مسلم،، وربما هناك أكثر
من أخ.
وقبيلته من قبائل الفولاني المسلمة المنتشرة بين السودان
و كينيا وتشاد ونيجيريا.
ومع كل ما سبق فأعتقد أنه سيكون أشد عداوة من سابقيه على
الإسلام والمسلمين.
الفرحة الكبيرة بفوز أوباما في غير محلها وهي تعبر عن حالة
عدم رضى من المجتمع عن الوضع الذي يعيشون والرغبة في التغيير، ولو كان هذا التغيير
إلى المجهول.
وبقدر هذه
الفرحة وهذه الرغبة ستكون الصدمة،، عندما نتعرف على سياسية بـراك بـن حـسـيـن أبو عـمـــــامة!!